شاعر مثلي الجنس محب للخمر في بلاط هارون الرشيد.
لعلنا لا نبعد إذا قلنا إن أول شاعر صوفي استظهر في وضوح عقيدة التصوف مقترنة بعقيدة الاعتزال هو أبو عمر (1)أحمد بن يحيى بن عيسى الإلبيري الأصولي المتوفى سنة 4٢٩ للهجرة، و يقول عنه تلميذه أبو المطرف الشعبي الذى روى عنه تآليفه «إنه كان متكلما دقيق النظر عارفا بالاعتقادات على
معلوم أن عجزَ الإنسان وضعفه أمام ظواهر الطبيعة المتقلبة وقُواها، مع قصور تجربته ومعرفته، كان هو الدافعَ لتصور قُوى مفارقة «ميتافيزيقية»، هي التي تقف وراء متغيرات
وعند العرب مساوئ لا يُغتفر مثلها لو لم يكن عندهم من الفضائل ما يُشْفَعُ لهم به